علي كامل
أكاديمى
عدد الرسائل : 77 العمر : 66 التخصص : علم الاجتماع الدولة : العراق- مقيم بليبيا تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: مؤتمر كلية الآداب بني وليد - ليبيا: المواطنة في عالم متغير 28-30/3/2010 27/12/2009, 12:45 am | |
| | |
|
اكرم علي
ضــيف
عدد الرسائل : 2 العمر : 64 التخصص : العلوم السياسية الدولة : ليبيا تاريخ التسجيل : 13/12/2009
| موضوع: مؤتمر 4/1/2010, 1:25 am | |
| نبارك هذه الجهود فعلا الموضوع بحاجة الى دراسات جادةلمعالجة كل مايتعلق بالمواطنة وتأثرها بالمتغيرات الراهنة | |
|
علي كامل
أكاديمى
عدد الرسائل : 77 العمر : 66 التخصص : علم الاجتماع الدولة : العراق- مقيم بليبيا تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: رد: مؤتمر كلية الآداب بني وليد - ليبيا: المواطنة في عالم متغير 28-30/3/2010 8/1/2010, 2:21 am | |
| الأخ الكريم أكرم علي.. حياكم الله.. نشكر لك متابعتك، ويسعدنا تواصلك.. وفقكم الله | |
|
علي كامل
أكاديمى
عدد الرسائل : 77 العمر : 66 التخصص : علم الاجتماع الدولة : العراق- مقيم بليبيا تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: رد: مؤتمر كلية الآداب بني وليد - ليبيا: المواطنة في عالم متغير 28-30/3/2010 8/1/2010, 2:35 am | |
| الأخوة الكرام.. أدام الله توفيقكم للراغبين بتحميل نموذج المشاركة بالمؤتمر أعلاه، يمكن لهم الدخول إلى موقع جامعة السابع من أكتوبر على الشبكة العالمية، الرابط الآتي: http://www.7ou.edu.ly/ | |
|
علي كامل
أكاديمى
عدد الرسائل : 77 العمر : 66 التخصص : علم الاجتماع الدولة : العراق- مقيم بليبيا تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: برنامج المؤتمر 4/9/2010, 5:29 am | |
| برنامج مؤتمر
المواطنة في عالم متغير ليومي 5-6 الطير (ابريل) 2010 ف كلية الآداب بني وليد مسرح الشهيد الشيخ محفوظ عثمان حسن الحجازي
اليوم الأول: الاثنين 5 الطير 2010 ف 10:00 – 11:00 صباحاً الجلسة الافتتاحية • نشيد الله أكبر • آيات من القران الكريم • كلمة الدكتور علي عبد الكاظم الفتلاوي/ رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر • كلمة الدكتور ناجي ابراهيم محمد/ رئيس اللجنة التحضيرية • كلمة الأسناذ الدكتور علي معمر عبد المؤمن الأمين المساعد للشؤون العلمية بجامعة السابع من أكتوبر • كلمة الاستاذ الدكتور أمين اللجنة الشعبية لجامعة السابع من أكتوبر 11:00- 12:00 استراحة معرض الكتب والنشاطات و عرض لشريط تسجيلي
12:00 – 1:30 الجلسة الأولى: المواطنة؛ التأصيل الاصطلاحي والمفاهيمي والفكري رئيس الجلسة: الأستاذ الدكتور السيد طلبة الورقة الأولى: د. سامي عبد العال، كلية الآداب - بني وليد ميثولوجيا المواطنة (استعارات الهوية في الخطاب السياسي). الورقة الثانية: أ. إسماعيل حمد البركي، المركز العالي لإعداد المدربين، سرت. المواطنة. الورقة الثالثة: د. مجدي إبراهيم، كلية الآداب – بني وليد المواطنة والقيمة.. نحو مُفاعلة روحية (التصوف نموذجاً). الورقة الرابعة: د. خليل عبد الرحمن، كلية الآداب – بني وليد مواطنة البحر ومواطنة البر.
01:30- 02:00 مناقشة أوراق الجلسة. 2:00 استراحة
6:00-8:00 مساءً الجلسة الثانية: المواطنة والعولمة رئيس الجلسة: الدكتور كريم سيد كنبار الورقة الأولى: د. صالح عبابنة، كلية الآداب – مصراته المواطن العالمي كما يتصوره القادة التربويون في ليبيا. الورقة الثانية: أ. أحمد عبد الجبار جاسم الجوراني، كلية الآداب، مصراته العولمة والمواطنة: قراءة في ابعاد العولمة الاجتماعبة والثقافية. الورقة الثالثة: أ. عويدات حسين بلحاج، كلية الآداب بني وليد العولمة والهوية الثقافية في المجتمع العربي. الورقة الرابعة: د. محمد فتحي القرش، جامعة عمر المختار، بنغازي العلاقة الجدلية بين المواطنة والعولمة. الورقة الخامسة: أ. طارق إبراهيمي، جامعة الجلفة، الجزائر المواطنة والعولمة؛ ثنائية أم احادية.
08:00 - 08:30 مناقشة أوراق الجلسة.
اليوم الثاني: الثلاثاء 6 الطير 2010 ف
9:00 – 10:30 الجلسة الأولى: المواطنة وحقوق الإنسان رئيس الجلسة: الدكتور د. سامي عبد العال الورقة الأولى: أ. نجلاء بوشامي، المركز الجامعي للطارف، الجزائر الآليات القانونية لمشاركة الجماهير في تسيير الفضاء المحلي، البلدية الجزائرية انموذجاً. الورقة الثانية: أ. سالمة محمد المدني، كلية الآداب بني وليد إشكالية التجنيس (القطر الجزائري انموذجاً). الورقة الثالثة: د. نجاح قدور، كلية الآداب، جامعة السابع من ابريل، الزاوية المواطنة وحقوق الإنسان (وجهة نظر إسلامية).
10:30 - 11:00 مناقشة أوراق الجلسة. 11:00 – 11:30 استراحة
11:30- 01:30 الجلسة الثانية: بناء المواطنة الفاعلة وتعزيز المشاركة والممارسة الجماهيرية رئيس الجلسة: د. أحمد رشاد الورقة الأولى: د. كريم سيد كنبار، كلية الآداب بني وليد المشاركة السياسية والمواطنة. الورقة الثانية: د. محمود عبد الحميد العيساوي، كلية الآداب بني وليد تربية المواطنة في المناهج الدراسية وفق الاتجاهات المعاصرة. الورقة الثالثة: د. علي عبد الكاظم الفتلاوي، كلية الآداب بني وليد الدولة وصناعة المواطنة في العراق: مراجعة سوسيوتاريخية. الورقة الرابعة: د. ناجي إبراهيم محمد، كلية الآداب بني وليد المواطنة والمشاركة الجماهيرية. 1:30- 02:00 مناقشة أوراق الجلسة.
02:00 استراحة غداء
06:00- 7:30 الجلسة الثالثة: المواطنة (تحديات المستقبل) رئيس الجلسة: د. محمود العيساوي الورقة الأولى: د. بليغ حميد الشوك، كلية الآداب – مصراته القيم الوطنية المتضمنة في كتب المواد الاجتماعية بمرحلة التعليم الأساسي في الجماهيرية الليبية. الورقة الثانية: د. إيهاب جودة أحمد طلبة، كلية التربية النوعية – جامعة المنصورة – مصر إطار مقترح لتخطيط المناهج الدراسية في ضوء مفهوم المواطنة. الورقة الثالثة: أ. محمد رمضان شعيب، كلية الآداب – مصراته المواطنة في عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. الورقة الرابعة: د. بسام هليل بني خالد، كلية التربية – مصراته المواطنة وتحديات المستقبل. 7:30-8:00 مناقشة أوراق الجلسة
8:00 – 9:00 الجلسة الختامية ( التوصيات وتوزيع الشهادات والختام)
عدل سابقا من قبل علي كامل في 4/9/2010, 5:41 am عدل 2 مرات | |
|
علي كامل
أكاديمى
عدد الرسائل : 77 العمر : 66 التخصص : علم الاجتماع الدولة : العراق- مقيم بليبيا تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: أصداء المواطنة في عالم متغير 4/9/2010, 5:34 am | |
| مقتبس من متابعة قدمها الدكتور سامي عبد العال من جمهورية مصر العربية وأستاذ فلسفة اللغة بقسم الفلسفة بكلية الآداب بني وليد.. ونشرت بالعدد الخاص من جريدة الوادي الثقافية التي تصدر ها كلية الآداب بني وليد/ ليبيا مع أن الأنشطة الثقافية - لأسباب عديدة - قد لاتترك أثراً كبيراً, غير أن مافرضه مؤتمر (المواطنة في عالم متغير) شى جدير بالاعتبار, حرك المياه الراكدة - ولو قليلاً - نحو الإبحار المعرفي تجاه مسائل أكثر خصوصية, تتعلق بمفاهيم واصطلاحات واتجاهات المواطنة, وهي قضايا ما أن يتلقاها المتابع حتى يظن أنها بعيدة عنه, لكنها تدخل في صميم حياته, فبمجرد حضوره المؤتمر فقد شارك فيه, وأسهم في فعالياته, وأخذ بشيء من أهدافه. لقد لبى دعوة حملتها الجامعة طويلاً لاطلاعه على ما يدفع للوعي بمشكلاته الحياتية. يجرى تأكيد أن معظم أهداف المؤتمر, سواء المتعلقة بتأصيل ثقافة فاعلة للمواطنة, أم ببلورة تصورات تحفز على المشاركة في المجتمع, هي ممنوحة كي تكون برامج عمل سياسي واجتماعي يأخذها المعنيون على محمل الجد, ذلك أنها أهداف كاشفة, موضحة لكيفية حماية الحقوق على تنوعها. لعلها أرادت أن تقول شيئاً مهماً أن الأهداف المعلنة كانت مفتقدة بدرجات متفاوتة, ولأبد أن نعرف ما يدفعها للظهور, وهذا يقتضى اعادة قراءة أنشطة المؤتمر ثانية لحدث ثقافي في إطار الظروف الاجتماعية والدولية التي تحياها مجتمعاتنا العربية. تستند أهداف المؤتمرات عادة إلى (رؤية) وليست مجرد عبارات براقة, تنطفئ عقب انفضاض الحدث, حيث يذهب كلٌ إلى مضجعه, لذلك فإن أبرز ما ميز رؤية مؤتمر (المواطنة...) هو حضور المستقبل على خلفيتها, والإرهاص به, بل أشارت إلى أنه حضور لا يجب أن نغفل عنه, ولاينبغى أن يغيب, لأن المواطنة وثيقة الصلة بتماسك المجتمع ودعم حراكه السياسي, وزيادة زخمه الانتاجي والثقافي. عقد المشاركون والجمهور حواراً حول معوقات المواطنة, حيث وضع كل منهم - علاوة على ذلك - أهدافه التي يخرجها وعيه في ضوء ما فهمه من محاور المؤتمر وذهب الجميع إلى إثارة المسائل التي وضعت منظمي المؤتمر في حالة نشاط لم يكن متوقعاً, فالمواطنة هي الطرح الجمعي لما لا يمكن الافصاح اجتماعياً وسياسياً عنه بدونها, وإلا فما الفائدة منها؟!. اتيح أمام هؤلاء وأولئك مقاربات منفتحة أمام النقد, هم دعموها وأعطوها مشروعيتها من التفكير ومحاولات النقاش الخصب على مدى يومين, ولم تكن المجالات المعرفية التى ينتسب إليها المشاركون بأقل من أن تجتذب عناية المتابع, وتجعله يطرح وجهة نظره أو يحرك عقله نحو ثقافة جديدة, وإن كانت المقاربات في أمس الحاجة إلى تفاصيل تدعم ربط التحليل النظري بمستواه العملي, كي لا يكون الموضوع تنظيراً محلقاً في هواء, وكي لا يلوذ أصحابه بالقضايا المجردة عوضاً عن مغبة الانخرتط في ملامسة المشكلات الحقيقة. هناك ثلاث دوائر خلف محاور المؤتمر, عدّت من وجهة نظرى عميقة الأثر: تأصيل المؤاطنة: فلم يكن ممكناً الحديث عن شيء نواجهه يومياً, وننهمك فيه سلباً أو إيجابياً, دون أن ننقب عن جذوره, ونشاهدها عن كثب, والتأصيل لون من الوعي بالمحددات التاريخية التى حكمت العلاقة بين المواطن والوطن والأنظمة السياسية والاجتماعية, وطبعاً لا يتوارى عن تلك العلاقة, كونها مأخوذة بمتغيرات عالمية. ويقف التأصيل طويلاً أمام فكرة (الحق), ففي مجتمعاتنا العربية, عادة ما نلبس أدوارنا الحياتية كمواطنين, غير أننا كأصحاب حقوق نقتنص الفرصة, على اعتبار أنها موهوبة (أو منذورة) من عل, بينما يعرفنا التأصيل أن الحقوق جوهر المواطنة, إن فقدت الأولى ماتت الثانية, وكانت حقب التاريخ تجلباً لتلك الوضعية, بذات القدر الذى يراها حقوقاً يستحيل عزلها عن الحياة. لقد أبرزت الأوراق المقدمة هذه الحقيقة في التراث المدعم أو الناقض لفكرة الحق, ومنها ما أوضحت تقوية (العلاقة الروحية) التي تربطها عناصر المواطنة, وأخرى نوهت إلى تحولات مفاهيم المواطنة شرقاً وغرباً بحسب أنماط العيش المختلفة. بناء المواطنة: إذ هناك ضرورة ملحة للاهتمام ببناء حقوق المواطنة, فمن الآفات التاريخية لثقافتنا العربية هذا العود على بدء رجوعاً إلى نقطة الصفر, دون الانتظام خطوة خطوة نحو هذه الحقوق. شددت الأوراق البحثية في هذا الشأن على السير في اتجاهين, إعادة الترميم لهيكل الحق, ثم تقوية ما تم إنجازه في الفكر والممارسة, إن بناء الحقوق يعكس ماقد نفهم أولياً - يتطلب مقارعة كافة مشكلات المجتمع. وليس الحق في المواطنة نقطة صفر أدمنّا العود إليها, بل هو تتويج, لمراحل من التطور والاصلاح الاجتماعيين والسياسيين, وكم أوضح المشاركون أن هناك مساحات في التراث العربي لابد أن يعاد تقييمها بحثاً عن سبب التخاصم بين مفاهيم المواطنة وماتفرزه من آليات للتسلط السياسي, ويتم استغلالها استغلالاً قبيحاً لتدمير كيان الانسان. وبناء المواطنة في هذا المنحنى يمر بأزمة حقيقية, يمكن أن أقدم اقتراحات لتجاوزها: 1- دعم الحريات العامة وتحرير المسؤوليات الخاصة بالمواطنة من قيود الأنظمة السياسية المتسلطة. 2- التركيز على ممارسة الحقوق بكامل جوانبها والتي هي من صلب الحياة الاجتماعية. 3- توفير كافة الفرص للبناء في الإنسان وليس في المكان فقط. 4- تأسيس المجتمع المدني الذي تسوده القوانين والمؤسسات. 5- ترسيخ مبادى الديمقراطية وربطها بالتنمية والتقدم في مختلف المجالات. في هذا الإطار رأينا أوراقاً بحثية تهتم بتربية المواطنة, لتأسيس الوعي بالحقوق والواجبات, وأخرى تعالج مشكلة المشاركة السياسية التي تعد جزءاً حيوياً في فاعلية الإرادة العامة, ودورها في إقرار الحقوق وإدارتها. تعزيز المواطنة: وهو عملية دعم متواصل لينال المواطن وضعه الحقوقي, حيث النظر فيما تم اكتسابه من حقوق إن وجدت, ومحاولة نقد السلبيات التي تشوهها مع إمدادها بالتصورات والصياغات التي تجعلها واقعاً ملموساً, لضبط مؤشر الحريات مع التمتع بها وبمستوياتها دون تفرقه. وحيث التخطيط للمستقبل, هذا القادم الذى لن يكون مجهولاً مادامت هناك حقوق, فالمواطنة بالتحديد لا تنفصل عن مستقبل الإرادة العامة والخاصة دون إخلال بإمكانية العيش في كنفهما, وبما يكفل لكل إفراد المجتمع جني ثمار المساواة والعدالة والديمقراطية. لعل هذا هو السياج الواقي أمام تحديات الطائفية والصراعات القبلية أو التكالب على مغانم السلطة, وصولاً إلى حيلولة دون تغول الأنظمة السياسية لابتلاع الوطن والمواطنين في بعض الأقطارالعربية, عندئذ يصبح تعزيز المواطنة ممارسات نحو ترسيخ القيم الناتجة عنها, والتي تندرج بدورها كقيم للحوار والمناقشة والفعل العام, وإذ يجد المواطن نفسه مشاركاً في الحياة العامة, فإنما تعود عليه وعلى نظرائه بمزيد من الفاعلية. واذا اكتسب المواطن في يومه حقاً, فإنه في غده ينتظر حقوقاً أخرى, ومن ثَم تستوعب حالة المواطنة كافة الصراعات داخل حدود التنوع والاختلاف بشكل حر وسلمي, وهذا هو المغزى غير المباشر من تعزيزها, لأنه تعزيز لحرية الإنسان, وصقل لطاقاته الصراعية في إطار من المشروعية. وإذا كان الشاعر يقول:
وما نيل المطالب بالتمنى ولكن توخذ الدنيا غلابا فلا يتسنى نيل الحقوق إلا ضمن مشروعية الهدف المستند إلى مصادر حقوقية, وهذا الشيء الأقرب لتوضيح كون المواطنة حق نيل المطالب دون تمني, فالتمني شروع نفس فيما يتعذر نواله بالفعل بينما تجرى المواطنة في الاتجاه العكسي, حين تعبر عن نوال الأفعال وتجنب التمني السلبي. بذلك تصبح الغلبة بمنطوق ابن خلدون مشروعية الحق في امتلاكه وبذله وحمايته الان وغداً, وليس أقل من أن تقف المواطنة حارسة لمكتسباتها ومرجعياتها, لكن نظراً للتطورات التاريخية التي تنال من أغلب المجتمعات, تبقى المواطنة محفوفة بتحديات مستقبلية خاصة بتأصيل مفاهيم ونماذج الدولة والمجتمع والإنسان والنظام السياسي, وسرعان ماتنعكس على الأوضاع الحقوقية والقانونية للمواطن, وهو الأمر الذى جعل المتابعين للمؤتمر يدخلون في الادلاء بأسئلة حول جوهر الحياة الاجتماعية والحضارة والتاريخ, إذ ذاك تتشابك الدوائر الثلاث بعضها مع بعض إزاء المواطنة, شروطها وماهيتها وفاعليتها, حيث خرجوا بما لم يكونوا عليه قبل المؤتمر, وقد التمع في الأفق العربي سؤال ضخم! ما الذي سنكون عليه غداً ؟!
عدل سابقا من قبل علي كامل في 4/9/2010, 6:01 am عدل 1 مرات | |
|
علي كامل
أكاديمى
عدد الرسائل : 77 العمر : 66 التخصص : علم الاجتماع الدولة : العراق- مقيم بليبيا تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: متابعة صحيفة السابع من أكتوبر للمؤتمر 4/9/2010, 5:51 am | |
| عدد الصحيفة على الرابط الآتي: http://www.7ou.edu.ly/jj/index.php?option=com_wrapper&view=wrapper&Itemid=60
رابط الصفحات المباشرة للمتابعة: http://www.7ou.edu.ly/sada/53/4.pdf http://www.7ou.edu.ly/sada/53/5.pdf ولكم أطيب الأمنيات | |
|
لحسن بتغراصا
عضو نشيط
عدد الرسائل : 67 العمر : 44 التخصص : علم الاجتماع الدولة : المغرب تاريخ التسجيل : 06/04/2010
| موضوع: الحرية 2/3/2011, 2:03 pm | |
| زمن الحرية بدأ مع الحديث عن المواطنة وحب الوطن،الوطن ليست كلمة من الكلمات العابرة التي لا وجود لها بل هي اسم يدل على الوجود ، وهي كذلك فعل ينبع من كينونة الانسان،بحيث يدعوه ذلك الى التضحية في سبيل هذا الوطن.... زمن الانوار في البلاد العربية بدأ وأفول الاصنام بات الان...زمن سنناضل فيه من اجل الوجود ..من اجل اطلاق سراح ذلك المعتقل لسنين طويلة= الفكر ، | |
|